رحلة حياة من أنت وماذا تريد؟
- سنة النشر: 01 Jan 1970.
- عدد مرات التحميل: 502882 مرّة / مرات.
- تم نشره في: الإثنين , 14 ديسمبر 2015م.
وصف الكتاب:
يتناول الكتاب حكاية التخطيط الاستراتيجي الشخصي، ولماذا يجب أن تخطط استراتيجيًا لحياتك. يسلط كتاب «رحلة حياة» من أنت وماذا تريد، الضوء على المحاور التالية: حكاية الرؤية والاحلام وطبيعة الحياة وحكاية تعقيداتها، حكاية الرؤية والرسالة والشخصية، دورنا في الحياة ومشاريع الحياة الكبرى، حكاية قاعدة رفق، وحكاية أبعاد بناء المستقبل، الاستمتاع بالحياة ورقي الذات، فشل التخطيط الاستراتيجي للبعض، حكاية البرمجة اللغوية العصبية وعالم الطاقة الخفي ومدى التأثير على العواطف والمزاج، الروح المعنوية وقانون الجذب الفكري. «رحلة حياة» كيفية بناء العلاقات أشارت مؤلفة كتاب «رحلة حياة من أنت وماذا تريد؟» على الأولويات وتوضيح الأهم والتفرقة بين المهم، وكيفية فن بناء العلاقات، حكاية شخصيتك مع لونك المفضل، كما أشارت الضوء على مفهوم العطاء، وكيفية التعامل في لحظات الضغط والزحمة، الفرق بين الحزن والاكتئاب، تقبل الذات والشخصية المرنة، واختتمت الكاتبة فصول الكتاب بشرف مفهوم التواصل وتطوير الشخصية. تقول المؤلفة: «وضع خطة للحياة لتعيش حياتك في استمتاع واستقرار وسعادة، الخطة تجعلك متفائلًا بحيث تستمتع بكل لحظة في حياتك، فعند كتابتك لخطتك ستزداد ثقتك بنفسك، كما أن حماسك سيزداد، وكلما حققت بعضًا من أهدافك ستزداد ثقتك بنفسك أكثر، وسيعمل، ذلك على مزيد من التقدم والرقي، عندما تضع خطة لحياتك ستجد نفسك متحكمًا في نفسك، يعتمد ما تحققه من أهداف على ذاتك، فكلما حققت أهدافًا أكثر، كلما زادت قيمتك، حيث أن تحقيق الأهداف يعمل على احترام». الأولويات .. الأهم أم المهم؟ في الإشارة عن الأولويات، فرقت الكاتبة بين المهم والأهم، لمن يجد صعوبة في تنفيذ كل المهام؛، ثم المهم ولو كان، ابدأ في إنجاز الأعمال بالأهم ولو كان صعب، سهلًا من المهم القضاء على عادة، التسويف والمماطلة والعمل على، إنجاز عملك في أقصر وقت ممكن، باستخدام فلسفة تحديد الأولويات والبدء في إنجاز المهام على الفور، لتنتهي منها بأسرع وقت ويأتي ذلك من التخطيط اليومي الجيد، إذا اخترت تسلق الجبل إلى قمة النجاح ركز على الهدف، القمة هي المكان الوحيد الذي يجب أن تكون فيه، ركز على اتخاذ خطوة واحدة كل يوم وألا تنظر أبدًا إلى الوراء تتجول فيما سيكون عليه الحال إذا واصلت التسلق.
