وصف الكتاب:
v لا تجعل الصداقة كالبذرة بلا جذور والشمس بلا نور والليل بلا نجوم والجسد بلا روح. v خيركم من سمع خطاب القرآن وخاطب به غيره. v إن لفظ الصداقة تحمل في طياته كنز من المعاني الدالة على عظمة وقداسة هذه الكلمة. v بالتأمل تبحر في بحر الآراء. v عين الجمال عينان عين الباطن وعين الظاهر فالجمال الباطني النفس والجمال الظاهري الشكل المرئي. v إننا نشتاق للشر عند اختفائه. v إننا لا نفكر في الخير عند وجود مبشراته. v خير الأمور ما عولجت بدقة. v خيركم من نصحه غيره ونصح. v خيركم من جاهد في العلم واجتهد. v خيركم من قتل الشر ودفنه وأحيي الخير وأبقاه. v إن تفريغ قلب تعلق بغير الله بشغل القلب بحبه والشوق إليه. v أحسن ما يتذكره المرء ما أعد الله من الكرامة إن أطاعوه ومن العقوبة إن عصوه ومن التحذير بما يهلكهم. v إذا اشتغل اللسان بالحديث بما لا ينفع صاحبه لا بالإمكان الانتفاع إلا بتفريغ اللسان من التكلم بالباطل. v لا خدمة للجوارح ولا عمل للسان بذكر الله ولا بكاء للعين لشوقه ولا سماع للأذن بخطابه إلا إذا فرغ خدمته و ذكره وبكائه وسماعه لغيره لله.