وصف الكتاب:
هذا الكتاب مساهمة من مؤلفه للتخلص من القوانين الوضعية الجائرة، ودعوة بإسلوب علمي موضوعي للعودة إلى تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية ، إذ غلبت على أكثر المؤلفات التي صدرت في هذا الموضوع لغة الحماسة والعاطفة المضطرمة في الصدور مما قلل من أهميتها العلمية فقد قسم الكاتب رحمه الله الكتاب إلى قسمين الفصل الأول : مقدمة علمية للفصل الثاني، خصصه لتعريف كل من الشريعة والفقه والقانون، وبيان الصلة بين الشريعة والفقه، وتيقين أحكام الفقه ومدى الحاجة لذلك. الفصل الثاني : بين فيه أهم الميزات التي تمتاز بها شريعتنا الإسلامية على القوانين الوضعية
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني