وصف الكتاب:
يعتبر البعض أن هذه الرواية هى استكمال للسيرة الذاتية للكاتبة التشيلية إيزابيل الليندي،وتقدم الليندي في روايتها هذه حصيلة ثلاث عشرة سنة بعد باولا، الرواية التي حققت لها الشهرة الأوسع بين روايتها جميعًا. ولإن إيزابيل الليندى استرجعت من الذاكرة سيرة الروائي السوري حنّا مينة في باولا، فهنا يبدو الشبه أشدّ وأكثر وضوحًا في قدرتها الكبيرة على السرد والوصف، وتجسيدها لعدد هائل من الشخصيات في حياتها بأسلوب قصصي مميز، إضافة إلى بساطة اللغة، وما زادها جمالًا قدرة المترجم على إيصال ذات المعنى المضمّن في اللغة الأم للرواية
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني