وصف الكتاب:
يعد التعليم الركيزة الأساسية لتطور أي بلد وله الدور المهم في زيادة التنمية بكافة أشكالها وكذلك الارتقاء بحركة التقدم والوصول إلى مصـاف الدول المتقدمة وأغلب الحضارات الإنسانية العريقة أسست حضارتها على الأسس العلمية ووصلت ألينا شواهدها حالياً. أن التعليم الجامعي بصفة خاصة له أهمية أكبر في التنمية والتقدم. بكون التعليم الجامعي يهيئ ويعد الأفراد الكفوئين والمؤهلين وذوي المهارات اللازمة في سوق العمل من جهة وأيضاً لا توجد مراحل تعليمية نظامية في السلم التعليمي لاحقة له يمكن أن تعالج ما قد ينتابه من قصور من جهةٍ أخرى.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني