وصف الكتاب:
يجيب معظم الكتاب العرب بالنفي… فالحكومات العربية لم تغير من جوهر أدواتها، ولم تزل مواقفها من احتكار الإعلام وحقوق الإنسان والديمقراطية تتحرك في إطـار الشكليـات والتجميل، والعمل العربي المشترك لم يخرج عن كونه حلماً. فيما يرى آخـرون بأننا ينبغـي ألا نتكل على الحكومـات ولا أن ننتظرها لكي تقوم بالمبادرة في إصلاح المجتمع بل يمكن للقيـادات الشعبية والجمعيات الأهلية والنقابات والاتحادات والروابط العربيـة أن تقوم بالنشـاط في المجـال الذي تستطيع النفاذ منه وإليه.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني