وصف الكتاب:
يتناول الكتاب حكاية أول حُسَّاد البشر، وأصل إعتقادات الأمم الغابرة في درء الحسد والوقاية من العيون العابرة، وهي عادات جاهلية ورثتها الأمم والشعوب الحالية من أسلافهم دون وعي وروية ثم جاءت الديانات السماوية فحذرت من شر عيون الحساد السماوية، وكان للدين الإسلامي أوفر الحظ والنصيب في تحذير أتباعه على لسان النبي الحبيب- صلى الله عليه وسلم- من هذا المرض المهلك المميت، فجاء بخير الدواء لشر داء والمتمثل في القرآن الكريم الذي فيه شفاء للناس مع أدعية الرسول والتي يطلق عليها الرقية الشرعية
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني