وصف الكتاب:
يعتبر مهدي منصور يستمتع بطاقة شعرية هائلة تعيد إلينا حضور شعر لبنان الجميل..إيقاع أصيل وبلاغة أصيلة وتعابير لم نسمعها منذ ميخائيل نعيمة". يكتُبُ مهدي منصور الشعر لأنّه لا يستطيع أن يتقنَ "عملًا" آخر سواه. ذلك أنّه ممسوسٌ منذ الولادة بتلك الكهرباء البريّة التي لا ينفكّ يعملُ على ترويضها وتنقيتها من الفوضى، وتبويبها في أوزانٍ وقوافيها ورعشات. كأنّ الشعر عنده احتفالٌ غنائيٌّ، وتسييلٌ تعبيريٌّ لطرب الحواس، وتواطؤ غير متعمّد بين الافتتان باللغة والافتتان بالأنوثة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني