وصف الكتاب:
الاستبداد الفكري عند بعض العلماء أو الفرق أو الطوائف وعمل المؤلف لإيجاد الطرق لرفع الظلم عن فكر المسلم المعاصر. طال العهد على الشخصية االعربية والإسلامية وهي تعيش في ظل الحكم الاستبدادي فأصابها المسخ وفاقم هذا التحول ذلك المروث الدينى الفرعوني والفارسي، والتفسيرات الخاطئة للدين، والتراث المملوكي، وطول الامتثال للمستبد " وأولي الأمر" وترسخت قابلية الاستبداد في الشخصية العربية وبلغ ذلك ذروته عندما امتثل المسلمون في مصر والشام لحكم العبيد والإماء، الأمر الذي انفردت به شعوب هذه البلاد وهو حكم الرقاء للأحرار.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني