وصف الكتاب:
تهدف هذه الدراسة إلى اختطاط جذور الجدال الإسلاميّ ومساره في القرن العشرين، وفي قلب النقاش تتجلّى تقلّبات العلاقة بين جامعة الأزهر في القاهرة، حيث زخم العلم عند أهل السنّة إلى يومنا هذا، وبين علماء الشيعة. وعلى الرغم من أنّ التّشيُّع بحدّ ذاته لم يعد من القوى الكبيرة في مصر اليوم، فإنّ الفصل الأبرز في حركة التقريب قد كُتِبَ هناك.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني