وصف الكتاب:
يتحدث فيه الكاتب عن حياة الشاعر الكبير ابراهيم طوقان شاعر إذا قرأت شعره تجلت لك نفسه على حقيقتها، لا يحجبها عنك حجاب، ذلك أنه كان ينظر نظراً دقيقاً في جوانب تلك النفس، ثم يصور ما يعتلج فيها من عواطف وخلجات، كأصدق ما يكون التصوير، ومما كان يعينه على البراعة والصدق في التعبير، وعلم غزير بفنون الكلام وأساليبه، وهذا العلم كان نتيجة لإطلاعه الواسع على المآثر الأدبية الرفيعة، من قديمة وحديثة، إلى جانب القرآن الكريم والحديث الشريف.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني