وصف الكتاب:
ان الشعر بمنظور علي جعفر العلاق هو القصيدة بمجمل تراثاتها السالفة لغة وايقاعا وتمثلا للوجود ، وهو الحديث المختلف نتيجة اللاحق من الوقائع والمواقف والحالات كما يقول ويتابع"فلا انفصال بين الازمنة التاريخية حينما يستدعي الامر التفكير بالزمن الشعري وفي دائرة هذا الزمن لذلك كان هوس الشاعر باللغة ، لأنها محصلة التاريخ الجمعي عودا على اقدم السلالات ، والتاريخ الفردي الذي هو عند التواصل وجود لغوي قبل كل شيء".ويعيد الكيلاني قراءة أشعار العلاق نقديا وذلك في عدة الفصول منها ما يطرح تراكمات التجربة الشعرية وابدالاتها عند العلاق وفصول اخرى تتناول دواوين شعرية بعينها ومنها "ممالك ضائعة"و"ما أضيق هذا الليل" و"سيد الوحشتين"و"قبيلة من الانهار" وغيرها ويختتم كتابه بفصل تحت عنوان"الحداثة الشعرية في تمثل العلاق النقدي".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني