وصف الكتاب:
سوق حٌباشة كانت سوقاً للأزد، هم الذين ابتدعوها، في موقع ما من ديارهم... وإذا قامت عكاظ على المنافرات والمفاخرات في بدء أمرها، فإن حباشة قامت على التحبيش وهو التجمع، واشتق اسمها من تجمع تلك الجماعات التي لا تجمعها قبيلة واحدة، فكان تنافر أنسابهم وبلدانهم وألسنتهم...". و تناول المؤلف سوق حُباشة (نظرياً وميدانياً) في ستة فصول على النحو الآتي: الفصل الأول: سوق حُباشة وأخباره في المصادر القديمة، الفصل الثاني: سوق حُباشة في كتابات الباحثين المعاصرين، الفصل الثالث: بارق: نسبهم وبلادهم وكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لهم، الفصل الرابع: الطُّرق التجارية ومسالكها بين مكة وجنوب جزيرة العرب وعلاقتها ببارق، الفصل الخامس: رحلات البحث الميدانية، الفصل السادس: تحقيق موقع سوق حُباشة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني