وصف الكتاب:
وليد قدورة الجليلي، الشاهد الذي أرى موطنه فلسطين وجليله من بلدة مارون الرأس ومطل عيترون، والذي يقيم كما أهل بلاده وكل من يقعون خلف الخط الأخضر وفي مخيمات اللجوء - يقيمون - في قلبي. من خلال كتابه، يعيد وليد قدورة الجليلي، توليد "سحماتا" قريته التي تكاد تموت لولاه، ولولا الذين سقطوا من أهلها على ثراها أو في الشتات على طريق استعادتها. الكتاب يقف على عناوين مطلعها "إيزابيل الليندي" في حصيلة أيام، ويندرج إلى تفسه، إلى ذاكرته مشاهدا.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني