وصف الكتاب:
تعد من القصص الشيقه و الممتعة "دفعوا بنا إلى قاعة بيضاء كبيرة، فصارت ترفث عيناي من شدة النور، رأيت طاولة وراءها أربعة أشخاص مدنيين، كانوا يتصفحون أوراقا، و كان السجناء الأخر في أخر الغرفة، كان علينا أن نعبر الغرفة حتى أخرها لنلتحق بهم. كنث مخبولا و كان رأسي فارغا، لكن الغرفة مدفأة"
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني