وصف الكتاب:
المفاتيح التسعة التي سأقوم بتغطيتها في هذا الكتاب : 1- الموظّفون يعملون من منطلق دوافعهم لا دوافعك أنت. 2- وصّل للموظفين توقعاتك الكبيرة. 3- لا ترضى بالمستوى المتوسط، فأنت من يضع المعايير والحدود. 4- توقّف عن لعب دور القائد (متصيّد الأخطاء). 5- إذا أردتهم أن يستمعوا إليك، فأخبرهم بأنهم قاموا بشيء صحيح. 6- نماذج القدوة مهمة 10 – 80 – 10. 7- ساعد موظفيك على تحقيق سلسلة من الانتصارات. 8- توقّف عن التدخّل في كل شيء. 9- ساعد الموظفين على فهم أهمية وظائفهم. •• النوع الوحيد من التحفيز الذي يحظى بفرصة ليدوم طويلًا هو التحفيز الداخلي، فالأشخاص المحفّزون ذاتيًا يتمتعون بأفضل التوجيهات. •• سؤال يحتاج تطرحه على نفسك – كقائد - : هل يبذل الموظفون لدي جهدًا كبيرًا وأنا غائب مثلما يفعلون في وجودي؟ إذا كانت الإجابة بـ (نعم)، فأنت تقوم بعملك مثلما يفعل القادة. •• (نصيحة قيادية = وظّف صاحب التوجّه السليم ولو كان محدود المهارات)، لأن الأشخاص ذوي المهارات العظيمة بدون (التوجّه الرائع) لن يستغل هؤلاء مهاراتهم، وإذا لم تستغل مهاراتك فإنك تفقدها، وعلى العكس، فإن صاحب التوجّه السليم والمهارات المحدودة لن يفعل فقط كل ما في وسعه لاكتساب تلك المهارات، وإنما سيدفعك إلى حافة الجنون. •• سؤال : كيف تزرع الحافز الذاتي في مرؤوسيك؟ الجواب : يُحفّز الناس من خلال الأشياء التي يرغبون كثيرًا في تحقيقها مثل أهدافهم أو أحلامهم أو طموحاتهم، وإذا لم تكن لديك أدنى فكرة عن ماهية هذه الأهداف والأحلام والطموحات فلن يكون أمامك شيء يُمكنك القيام به لتحفّزهم من خلاله. •• إن أحد أكبر الأسباب لعدم تحلّي الموظفين بالتحفيز الذاتي هو أنهم أنفسهم لا يعرفون ما يُحفّزهم، فليست لديهم أهداف أو خطة أو طموح في حياتهم أو مشوارهم المهني.