وصف الكتاب:
ذكر أنني وقبل أن أغفو، نظرت كثيراً في صرخة وجه ذلك الرجل المصنوع له التمثال، وبدا لي «شبيه بصرخة» تلك المرأة في المحل. ثم تركت خيالي يسرح على هواه، مطمئناً من النوم تحت التمثال، عوضاً عن النوم بين «الصحاحير» وفي مداخل الأبنية، وذلك لأن ضوء وهواء ساحة الشهداء كانا يُدخلان الاطمئنان الى نفسي.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني