وصف الكتاب:
مات أسامة بن لادن، لكنّ القاعدة تظلّ التهديد الأكبر لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية. مع انتشار فروع القاعدة في المواضع الاستراتيجية الملتهبة، من اليمن والصومال إلى شمال أفريقيا، وتزايُدِ نفوذها لدى الجهاديين المحلّيين في الغرب، يتحرّى الصحافي والخبير بهذا التنظيم عبد الباري عطوان كيف نجت القاعدة من جميع المحاولات التي بُذلت لتدميرها. لقد وسّعت القاعدة بعد بن لادن امتدادَها بتأسيس تحالفاتٍ جديدة واستغلال الفرص التي توفّرها الاضطرابات الإقليمية. وقد فتح الربيعُ العربي ساحات معارك جديدة أمام الجهاديين، لاسيّما في ليبيا ومنطقة الساحل الأفريقي وسوريا ومصر.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني