وصف الكتاب:
الكاتب فيصل فرحات في هذا الكتاب يروي عن حياته اليومية، قدم لهذه السردية الأستاذة سليمان بختي، وفيصل فرحات يعيش كتابه ولا يفعل شيئاً سوى تجميع التفاصيل التي تصنع الحياة الحلوة. فيذكر في كتابه أنه منذ كتابه الأول «يوم بدأت الكتابة» وهو يرى إلى دور الكاتب بأنه حارس ليلي يراقب الحياة على الأرض. ولكن فيصل فرحات أخذ على عاتقه ما هو أبعد وأعمق وأشد مضاضة. أن يسلّم الليل إلى النهار بالقراءة والكتابة، بمشاركة الحياة والآخرين والانغماس فيها في أكثر من زاوية ومقترب، ومن قعرها إلى سطحها، حتى تصبح الكتابة والحياة وجهان لأمر واحد هو الحرية، وصورة ملازمة للأمل.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني