وصف الكتاب:
رواية رائعة و شيقة و مثيرة للذهن و للعواطف، تجذب عاطفتك ومشاعرك.. و تجذب انتباهك و تدخلك فى عالم واسع من التخيل .. و هي بالتأكيد من الروايات التى لن تندم على قرأتها. نبذة :- حين كنت أقارن بين حمدة والأتراك، كنت أرى تقاطعها معهم إلا أن حمدة كانت في بداية الأمر باعث سعادة، ولم يكن الأتراك يوماً باعثي سعادة قطّ، كانت تتفق معهم في سادية حضورها، وتعلثم المواجهة أمامها دائماً. كانت سلطوية بالجملة، كانت أشبه بالحرائق والموت والدمار، والتهدم، علامات تركية كما هي أحرف اسمها في ذاكرتي، ولا أدري هل كان تقاطعها هذا وليد فكرة آنية؟! أم أن القدر حينما يوارب فكرة ما لا يُظهِرها حتى تفسد كل ما تصنعه بنا؟!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني