وصف الكتاب:
يعد من الروايات الشيقة فكتبت فصول الرواية بين ليبيا و فرنسا و سويسرا، و هي الرواية السادسة و العشرون بين مؤلفاته الروائية، و السابعة و الثلاثون بين مجمل أعماله التي تشمل عددا من المجموعات القصصية. "لأن الصحراء تأبى المماطلة و الاستنساء، فتشرع في حبك سرّها ما إن تطلع الشمس، فتلد من بطنها صحراءً أخرى، أجنّة أخرى... يطلع النبت في كلّ مكان، في السهول، في الوديان. في الشعاب... ثم ينتظر الرياح ليبدأ مراسم الفرح.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني