وصف الكتاب:
استقبل العبيد والإماء سجن الطيب ود العمدة إبراهيم بعين شديدة الكرم بالدمع، وقلب ضنين بالجلد، ونفس تأبى الثبات للمحنة، فأحداث الدنيا حين تلم بالناس. . . تفزعهم وتروعهم، لقد كان الشيخ الطيب ود العمدة فارسهم الشجاع، وداعيتهم الصادق، ومصلحهم الأمين.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني