وصف الكتاب:
تلعب القيادة التربوية دوراً محورياً في مسيرة النظام التربوي القائم ، حيث تسعى النظم التربوية المختلفة إلى النهوض بمؤسساتها لبلوغ الأهداف التي تطمح لتحقيقها بدقة وفاعلية كبيرتين ، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا بتضافر الجهود وزيادة وتيرة التنسيق المتبادل بين كافة أطراف وعناصر النظام التربوي ، وفي خضم هذه العملية تظهر الحاجة إلى وجود شخص يتمتع بمواصفات خاصة ليتمكن من تنظيم وتوجيه الأعمال الرامية إلى تحسين الإنتاجية والتخطيط لها ومتابعتها ، وهذا الشخص يدعى بالقائد التربوي ، فالقيادة تمثل الشرعية داخل المنظمة والعنصر الأعلى من عناصر نجاح المؤسسات في تحقيق أهدافها .
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني