وصف الكتاب:
"مقامات على هامشها" من لا يعرف "ميمونة" لن يفهم أهميَة هذه الجملة.جزء ثان لرواية "ميمونة"، لكنها أيضاً رواية مستقلة بأحداثها وأفكارها وأسرارها إن أراد القارئ ذلك.لا أعرف كيف تمكَن محمود تراوري من جعل العمل مكمَلاً لعمل آخر ومستقلاً في نفس الوقت!!اللغة مصقولة تماماً وكأنها نحتت كلمة كلمة، وهي رغم جمالها بسيطة خالية من التعقيد.تدور الأحداث مختلطة بالذكريات التي تطغى عليها مرارة لاسعة تبدُدها حلاوة الحديث عن المقامات التي ترافق القارئ من الصفحة الأولى وحتى الأخيرة.(أخضر يا عود القنا) عندما تنتهي من قراءتها تجد نفسك محاطاً بكثير من الأسئلة التي لن تجد لها إجابات سهلة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني