وصف الكتاب:
قال تعالى: ( نحن نقص عليك أحسن القصص). بهذه الآية الكريمة خاطب الله عز وجل نبيه الكريم محمدا صلى الله عليه و سلم. وقد أراد الله تعالى من إيراد قصص الأنبياء السابقين، و ما عانوه و كابدوه في سبيل نشر دعواهم أمورا عديدة، منها: أن يثبت فؤاده صلى الله عليه وسلم و يشحذ عزيمته: ( وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك ). و أن يبين له صلى الله عليه وسلم أن الله ينصر رسله مهما نزل بهم من العذاب، فقد عذب الرسل من قبل النبي صلى الله عليه الله عليه و سلم و صبروا على إيذاء قومهم لهم
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني