وصف الكتاب:
في كتابه هذا، يفتح الأسير المحرر علي أحمد خشيش ثغرة في جدار المعاناة، ويروي للتاريخ وللوطن حكاية كل معتقل، إنطلاقاً من تجربة خاصة عاشها في معتقل الخيام "وما أدراك ما معتقل الخيام! هو معتقل الجوع والحرمان، معتقل النفوس الأبية، معتقل الأحرار" المقاومين المدافعين عن تراب وطنهم (لبنان) حيث الحياة تتحول إلى نوع من "ممارسة المأساة"، وحيث المرء ملزم بهذه الممارسة ما دام على قيد الحياة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني