وصف الكتاب:
إن إستحباب صوم عاشوراء الذي ينوّه باستحبابه وأنه من المسلمات لم يكن كما يقال، وذلك أن الروايات عندنا متعارضة وكذلك فتاوى الفقهاء وإن كان المشهور هو الإستحباب على وجه الحزن، ولكن في المقابل -لنا من يقول بالحرمة أو يميل إليه، كما يوجد من يقول بالكراهة ومن يحمل الصوم الوارد في عاشوراء على المعنى اللغوي -وهو الإمساك- لكن إلى العصر لا إلى الغروب. هذا بالنسبة إلى الفقهاء الإمامية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني