وصف الكتاب:
تعد "جين أوستن" صاحبة هذه الرواية من أعظم الكاتبات الإنكليزيات اللواتي برعن في تصوير الواقع الذين يعيشون في مجتمعهم. وهم في ربيع العمر، فكما هو معروف عنها أنا قد دوّنت روايتها الأولى "الحب والصداقة" لتسلية عائلتها وهي لا تتجاوز الخامسة عشر من العمر، وتعد رواية "كبرياء وهوى"من أفضل أعمالها، وقد تحدثت فيها عن القرى الإنكليزية الصغيرة مثل تلك القرى التي عاشت فيها الكاتبة نفسها. وكان موضوع روايتها: الفرح والحزن، الأمل والخوف، النجاح والفشل في الحياة اليومية للناس مثل أولئك الناس الذين تعرفهم جين. فعائلة السيد بنيت في هذه الرواية تشبه عائلة الكاتب نفسها في الكثير من المواضيع. وجين أوستن تشبه شخصية إليزابيت بنيت إلى حدّ كبير.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني