وصف الكتاب:
لكي يبقى الإسلام حياً، علينا أن ننقل من جذوة الأجداد الشعلة لا الرماد". بهذه الفكرة يختم غارودي المفكر الإسلامي الذي اعتنق الإسلام بعد رحلة في الإلحاد والأديان السماوية الأخرى، هذا الكتاب هو الذي هو زبدة فهمه للإسلام. ومع أن بعض أفكاره قابلة للنقاش، إلا أنه يشكل دعوة مخلصة للمسلمين لتحريك عقولهم والاقتداء بالسلف الصالح في فهمهم لروح الإسلام، واستيعابهم ثقافة الأمم التي عاصرتهم، وإدراكهم تفكير الآخرين والتعاون معهم. إنه كتاب جدير بالقراءة والتفكير، وقد يكون أحد الوسائل المساعدة في إيقاظ النيام، والمساعدة على التمييز بين الثابت والمتغير في الشريعة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني