وصف الكتاب:
هو المرشد الأعلى للثورة الإسلامية الحالي، ومن المرجعيات الدينية الشيعية في إيران. وكان الرئيس الثالث بعد أبو الحسن بني صدر ومحمد علي رجائي من سنة 1981 م إلى 1989 م. في سنة 1962 م حينما كان الخامنئي في قُم وانطلقت حركة المعارضة ضد نظام الشاه، انخرط هو أيضاً في التنظيمات المناوئة للنظام. وأصبح ناشطا في تلك التنظيمات. ما اضطّر الحكومة الإيرانية إلى اعتقاله ستة مرات خلال الفترة 1962-1975 بسبب نشاطاته المناوئة للحكومة. واعتبر قائد الثورة، مسؤوليات وخدمات عالم الدين الفاضل والملتزم حجة الاسلام التسخيري داخل البلاد بانها كانت فصلا آخر منفصلا وقيما من جهوده، معزيا اسرته وذويه المكرمين وكذلك جميع زملائه واصدقائه، وداعيا الباري تعالى بان يتغمده بالرحمة والمغفرة والرضوان.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني