وصف الكتاب:
تأكيدات جازمة وموثقة بالعثور على السفينة من قبل جهات عديدة على مر الأزمنة مع صور ودراسات تحدد حجمها وعمرها وطبيعتها وأمور أخرى عديدة هامة. السفينة الرابضة على قمة جبل أرارات منذ أكثر من 7000 سنة يوجد حولها مختلف المجتمعات والثقافات والتي بدورها تتحدث عنها وتجعل من نفسها حارسة لها. السفينة مصنعة من مادة مقاومة للماء والنار وغير قابلة للتدمير وعملية. إنها "صنعت لتدوم" تصديقاً لقوله سبحانه وتعالى: "... ولقد تركنا آية فهل من مدكر".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني