وصف الكتاب:
مع عملية "عناقيد الغضب" التي استهدفت لبنان عاد معها العدو الصهيوني للغرق من جديد في "بحيرة الوحول اللبنانية" العميقة حتى في فصل الربيع. كما غرق سابقاً في رماله المتحركة. لم تكن إسرائيل وحليفتها أميركا تحسبان أن تلك العناقيد ستقطر المرارة إلى هذا الحد. ولم تكن القرارات التي ولدت في ظل "قمة شرم الشيخ" توحي ولو للحظة أن وسع الرمال اللبنانية أن تعوق الخطوة الثانية من "الخطة الكبرى لضرب الإرهاب".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني