وصف الكتاب:
ليكن شعارنا هو: سأحيا بالقرآن، فلنضعه أمامنا دوماً، ونتخلق به، وننجع به ونجمع أسرنا إليه، وننزله على المنتديات"، و"القرآن مثل الروح التي تضيف إلى روحك"، و"المصحف قادر على أن يصلح حياتك"، وضع المؤلف والداعية الإسلامي، هذه الغايات كهدف لروايته هذه القصص من القرآن الكريم. يجد القارئ في هذا الكتاب القصص المتنوعة التسعة عشر، وهي قصص قديمة "ولكنها أشبه بقصص الماضي المستمر، وتصلح لمن يعيشون في كل مكان.."، "فالله القادر العظيم في كتابه المعجزة يجمع ثلاثين قصة يرى فيها البشر أنفسهم إلى يوم القيامة
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني