وصف الكتاب:
يتحدث الكتاب عن جميع بيوت الحكمة حتى التي قام بها الإيلخانيون أحفاد هولاكو، كما يركز الكتاب على التسامح الذي أبداه العباسيون، خصوصاً العرب، تجاه مسألتي نقل المعارف وترجمتها، حيث فتحوا الباب على مصراعيه لكل الفئات من الأديان والقوميات لتدلي بدلوها في عملية نقل المعرفة والإحتفاظ بها للأجيال القادمة. فبيوت الحكمة كانت جسراً حضارياً بين الحضارات القديمة كاليونانية والفارسية والهندية، حيث لم تقتصر على النقل والترجمة فقط وإنما أيضاً على التأليف وإقامة دور العلم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني