وصف الكتاب:
يواصل الروائي والشاعر سليم بركات خوض ذلك العالم، الواقعي والمتخيل في آن، عالم الأكراد بطقوسه الغريبة وتقاليده الساحرة، مازجاً بين الطرافة والمأساة. يكتب سليم بركات ما يشه الملحمة الكردية، ولكن عبر اعتماد اللغة العربية المترسخة في لا وعيه الشخصي، تلك اللغة التي استطاع أن يفجّر أسرارها، ويكشف خفاياها، ويرتقي بها إلى مصاف الدهشة والإبداع، في هذه الرواية يتناول المؤلف روايته حيث يسترجع سليم بركات بعض ذكريات الأرض الأولى بأحداثها الطريفة وأجوائها الأليفة والقاسية ويعيد تأليفها عبر كيمياء مخيلته السحرية فإذا هي رواية الغربة والإقامة رواية الماضي والحاض رواية الأسى والرجاء.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني