وصف الكتاب:
إذا كان الشعر العربي "ديوان العرب"، فإن التراث الشعبي هو هوية الشعب، وأول سماته وعلاماته الفارقة وأهمها. وإذا ما جاز لنا تجسيم التراث الشعبي، وتشبيهه بالبيت الطيني التراثي، فإن الأدب الشعبي هو بمنزلة سقف ذلك البيت، وأعلى ما فيه... وللبيت أبواب وأجزاء. وكذلك للتراث، وللأدب أبواب وأجزاء أيضاً. في هذا الكتاب عيون الحكايات الشعبية في ريف اللاذقية، مسكونة بلهجتها العامية الدالة على روحها، ومجموعة من الأمثال الشعبية التي تحكي ثقافة المكان وساكنيه.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني