وصف الكتاب:
أحداث الرواية تدور في إحدى قرى محافظة أسيوط، في فترة زمنية تمتد من نهاية حكم الملك فاروق حتى بداية حكم السادات، وفيها تخضع حميدة لأحكام الحياة فتكون حياتها في مجملها محنة يتحكم فيها الحب والألم، وهما معا مصدرا الحكمة التي تدير بها كل الاختبارات التي تدخل فيها مع نفسها وزوجها وولدها، فكيف يمكن لامرأة تعيش تحت وطأة التقاليد أن تعبر بسلام وتصل لبر يتوافق مع المستقر داخلها؟
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني