وصف الكتاب:
هذا كتيب قُطباه شاعرٌ مطبوع، وناقد حصيف. أما الشاعر فعمر بن أبي ربيعة صاحب الغزل الملآن غُنجاً وترفاً ودلالاً المسكوبِ بلغة عذبة كالماء انسياباً تفيض منها أسرارُ الكلمات والنغم والإيقاع، كلُّ أولئك ضَمِن لها التحليق في سماوات الشعر الصافية. وأما الناقد فعباس محمود العقاد الذي يدخل الناظرُ فيما كتب إلى رياض وارفة الظلال أزهارُها لغةٌ ناصعةٌ، وعبارة جزلة مُحكمة الصَّوغ، وثمارُها فكرٌ متقدٌ مستنيرٌ، ونشرها ذائقةٌ راقيةٌ واستدلالٌ منطقي حكيم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني