وصف الكتاب:
من يتابع المد الحراكي للقصة الكويتية لابد أن يتوقف مطوَّلا مع واحدة من أهم مبدعات الجيل الوسط والمعاصر وهي الأديبة "فاطمة يوسف العلي"، التي تُعَدُّ تعبيراً عن وجه الوطن الكويتي، ليس بالمعنى الفلسفي ولا الرومانسي، بل لأنها حملت الوطن وقضاياه أمانةً ورسالةً أدتها بأمانة المبدعة المثقفة الواعية، فانغرست في قضايا الطبقة الوسطى وعبّرت عن همومها وأحلامها وآمالها من خلال وعيٍ سياسيٍّ مبكِّرٍ
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني