وصف الكتاب:
وظن أنه سيفارقها بكل جوارحه،إلا أن عينيه فارقت رؤيتها فقط!وقلبه ما زال مُعلقاً بها، واُذنه تبحث عنها في كل حديث تَتخلله، حتى نبرته التي تخذله عندما يتذكرها.لم يفارقها عندنا ظَن أنه سيفارقها، أيها المسكين، ظننت أنه فُراق، إلا أنه بداية العذاب.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني