وصف الكتاب:
يمكن للدقيقة في حياتنا أن تحمل الكثير من الأحداث، فكيف إن كانت 60 دقيقة؟ الرواية التي تأتي بعد نجاح عملها السابق «سميته قدر» تطرح قصة فتاة لم تتجاوز التاسعة عشر من عمرها، أجبرتها المفاجأة على البوح بأسرارها المخيفة، والمشاهد التي لم تتمنّ نسيانها، وما أشفق عليها القدر بسببه!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني