وصف الكتاب:
في أيار 1937، ثمة رجلٌ في الثلاثينات من عمره ينتظر عند مصعد مبنى سكني في لينينغراد. ينتظرُ طوال الليل، متوقّعاً أن يؤخذ إلى البيت الكبير. لن يُفيدهُ الآن أيٌّ من المشاهير الذين عرفهم في العقد السابق. وقلة قليلة ممن أُخذوا إلى البيت الكبير عادت. هكذا تبدأ رواية جوليان بارنز الأولى منذ عمله (الإحساس بنهاية) الحائز جائزة البوكر. إنها قصة عن الصدام بين الفن والسلطة، عن التسويات بين البشر، عن الجبن البشري والشجاعة البشرية، إنه معلَمٌ حقيقي.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني