وصف الكتاب:
مما جاء على الغلاف الخلفي للرواية نقرأ: "عندما يُجبرك غُبار العاصفة على ترك كل ما ألفته من معالم الحياة، والاستغناء عما كبرت وترعرعت عليه وأصبح جزءًا من أصغر تفاصيل حياتك وعملك، ويشغل ساعات من يومك ومن أكبر مكونات حضارتك، لتصبح أسيرًا بين واقع أشبه بما كانوا عليه من مئات السنين وماض لم يلبث أن يكون وهمًا لم يعد موجودًا، لتُوقن أنه منذ بدايته كان وهمًا خُدعنا به، إلا أنتِ.. التي جمعت وهم الماضي بيقين الحاضر لتكوني وهمًا حقيقيًّا، وأجدُكِ يقينًا، فليس من السهل أن تُوقن شيئًا لكن عندما تُوقنه من المستحيل التخلي عنه، لأنه أعلى درجات المعرفة والإدراك.. وأنا وجدتكِ يقينًا".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني