وصف الكتاب:
جاء في مقدمة الكتاب: ممدوح أحد مؤرخي لحظةٍ قبيحةٍ في حياتنا. مات قبل أن «يترفّع» لواء أسكندرون إلى أنطاكية رتبةً أخرى، مات قبل أن يثأر أحدٌ لبطلٍ جولاني قتيل، في روايته الأولى: «الأبتر»، مات قبل أن يسجّل يهوديٌّ آخر (بعد كارل ماركس) إعترافاً بحق الفلسطيني بـ22 بالمائة من أرض فلسطين.مات قبل أن يضع، لمرّةٍ واحدة في العمر، ورقةَ تصويت، في صندوق انتخابات. ممدوح عدوان أحد عصاةِ الهامش.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني