وصف الكتاب:
عندما يناديكَ الحنين إلى أرض مفروشة بالذكريات، إلى تلك الأطلال التي تهتف بكل خلية من جوارحك، تبتهل إلى ربك ألا تنسى شعاعًا واحدًا من ابتسامة آسرة من شفتي مراهِقة، أول فتاة سقطتْ عليكَ نظراتها المقدسة، فطارت الدنيا بها وبك حين الحب في أول وعيه. بعد رواياته (أسنان الرجل الميت) و(الفولغا الأزرق) و(فرصة للسراب)، يعود فؤاد يازجي من أسفاره إلى وطنه سورية وقد تغلغل في ضلوعه أعمق ما في هذا العالم، ولم تعد نفسه تختلج لترنيمات أقل قداسة، فلم يجد سوى ذكريات حبيبته الأولى مسربًا إلى الحلم، ليكتب من وحيها روايته الأخيرة (صلوات الحب السبع)
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني