وصف الكتاب:
شاكر مصطفى الناقد والسياسي والدبلوماسي، والعالم الجليل، والمؤرخ الذي كان متفرداً بين مؤرخينا القدماء والمحدثين على السواء، في نظرته وحياديته وأحكامه، سواء كان الأمر متعلقاً به وبما ينتمي إليه، أم بسواه... بثقافته التي ورثها، أم بثقافة الآخر. شاكر مصطفى كان أديباً من النوعية العليا، في لغته بلاغةٌ ترقى إلى ما فوق الشعر، وقد شهد له بذلك نزار قباني في تقديمه لكتابه (بيني وبينك 1959)، عندما قال: لا أكتب تقديماً، وإنما أكتب أغنية لـ "شاكر مصطفى" أقول فيها: (أحبك، وأدعوكم إلى حبه...!!!.).
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني