وصف الكتاب:
ما زالت المدينة التي تسكن الشاعر وليد هرمز تتفاقم داخله، حتى انك تجد البصرة في كل جملة من نصوصه الشعرية وإن لم يصرح بذلك البعد الحياة داخل حانة من الطبيعة المختلفة، اللغة الثانية التحرر من كل شيء وغير ذلك الكثير لم يبعد هرمز عن لغته الاولى اللغة التي انشأها لنفسه وعرف بها على مدى عقود طويلة .
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني