وصف الكتاب:
يشتمل الكتاب على مقدمة وخمسة فصول. كتاب في الفصل الأول عن الباخرة رحال، وفي الفصل الثاني تحدث عن رحلته إلى دار السلام زنجبار، فيما خصص الفصل الثالث للحدث عن تايتانك أفريقيا، وجاء الفصل الرابع بعنوان (أوه يا مال أوه يا بحر)، وخصص الفصل الخامس للحدث عن الجزر العذرا وفي مقدمته للكتاب يقول خالد العنقودي: “لم يستكِن الأجداد قديما إلى السفر عن طريق البحر وهم يرتحلون إلى كثير من أصقاع المعمورة محّملين بالمحامل والمراكب، سالكين في ذلك عدة طرق مختلفة بعدما سجلوا السبق من خلال الريادة، حيث بات البحر جسرا لهم كي يصلوا إلى بلدان تقبع وراء البحار من خلال التبادل التجاري، وكانت سفنهم مليئة بالبضائع وأخشاب الكندل والتوابل وكثير من السلع.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني