وصف الكتاب:
ركبت سفينة الحياة، فكانت القبطان المبدع في قيادة العمر، أوصلت سفينة عمرها إلى نهاية الشاطىء بأمنٍ وأمان، وحمولتها رابحة لأنها تجارة مع اللّه فهي لن تبور.. رحلت وعلى صدرها وسام: «أنتِ لنا». فتبقى الحاضرة التي لم يندثر ذكرها، ولم تذبل حدائق زهورها، بل بقيت فوّاحة العبير يتضوَّع عطرها في محافل الأنس.. تنتقل سيرتها من جيلٍ إلى جيل، حُباً وامتناناً.. فسلام عليها من فوق الأرض إلى تحت الثرى.. سلامٌ عليكِ يا كوكباً يشعُّ في سماءِ العطاء..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني