وصف الكتاب:
التصور العام للبلاغة الذي يبدأ تأريخه من الجاحظوينتهي بالسكاكي وما افرزت من شروحات وهوامش على متنه من بعده عدت تعليمية ومدرسية في الخطاب البلاغي العربي اما مايخص تاريخ البلاغة في الخطاب العربي فأنه يبدأ بارسطو وينتهي بالنهايات الكبرى وامثولات فيلسوف مابعد الحداثة ليوتار للاستعارة والبلاغة ولكن مايمكن تصوره في الخطاب البلاغي العربي والغربي هو النقلة الكبيرة التي حدثت في فن الاستعارة من حيث الانتقال او الاستبدال للكلمة وتطورها الى العلاقات النسقية والسياقية والتاريخية والثقافية في الخطاب البلاغي الغربي الحديث الذي حول البلاغة من نص الى خطاب ولهذا السبب الانتقالي للعلاقات الاستعارية بين المفردة النسق والسياق كان دور هذا الكتاب الكشف عن الية اشتغالها في الخطاب البلاغي الغربي والعربي
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني